-
The law also made provisions for restitution or compensation to victims of racial persecution during the Second World War, who have an entitlement by virtue of Decree No. 5/1945. The courts (District Court decision 26 C 49/95
وتنص أحكام القانون أيضاً رد ممتلكات ضحايا الاضطهاد العنصري الممارس خلال الحرب العالمية الثانية الذين كانوا يستحقون ذلك بمقتضى المرسوم رقم 5/1945 أو تعويض هؤلاء الضحايا.
-
The law also provides for restitution or compensation to victims of racial persecution during the Second World War who had an entitlement under Benes Decree No. 5/1945.
وينص القانون أيضاً على رد ممتلكات ضحايا الاضطهاد العنصري أثناء الحرب العالمية الثانية الذين كان يحق لهم ذلك بموجب مرسوم بينيس رقم 5/1945، أو تعويضهم.
-
Legislation and government policies and activities were subject to those standards, which included discrimination in employment, incitement to racial disharmony, victimization and racial and sexual harassment.
وما برحت التشريعات وسياسات الحكومة وأنشطتها خاضعة لهذه المعايير، التي تشمل التمييز في العمل، والتحريض على الفتنة العنصرية، والاضطهاد، والتحرشات العنصرية والجنسية.
-
Surely, the impulse of our own time says to all of us that we must do everything we can to free those who to this day suffer from racism, xenophobia and related intolerance because their forebears were enslaved, colonized and racially oppressed.
ولا شك أن دوافع عصرنا اليوم تحدو بنا جميعاً إلى أن نبذل قصارى جهدنا لتحرير أولئك الذين ما زالوا حتى اليوم يعانون من العنصرية وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب ذلك لأن أجدادهم خضعوا للرق والاستعمار والاضطهاد العنصري.
-
Let us remember that no one is born a racist. Children learn racism as they grow up, from the society around them - and too often the stereotypes are reinforced, deliberately or inadvertently, by the mass media.
ولا شك أن دوافع عصرنا اليوم تحدو بنا جميعاً إلى أن نبذل قصارى جهدنا لتحرير أولئك الذين ما زالوا حتى اليوم يعانون من العنصرية وكره الأجانب وما يتصل بذلك من تعصب ذلك لأن أجدادهم خضعوا للرق والاستعمار والاضطهاد العنصري.
-
According to the author's widow, the intention of this exception is to allow restitution of property that was confiscated before 25 February 1948 owing to racial persecution, and especially to allow restitution of Jewish property.
وفي رأي أرملة صاحب البلاغ أن القصد من هذا الاستثناء هو السماح باسترداد الممتلكات التي صودرت قبل 25 شباط/فبراير 1948 لأسباب تتعلق بالاضطهاد العنصري، وبخاصة السماح برد ممتلكات اليهود.
-
Jews have been demonized and persecuted for religious, racial, ideological and political reasons throughout history.
فقد تعرض اليهود للوصم والاضطهاد لأسباب دينية وعنصرية وإيديولوجية وسياسية على مدى التاريخ.
-
The Holocaust showed the depths to which humankind can descend and made clear to the world the devastating consequences of anti-Semitism, racial hatred and persecution.
وأظهرت محرقة اليهود الأعماق التي يمكن أن تنحط إليها البشرية وأوضحت للعالم العواقب المدمرة للمعاداة للسامية والكره العنصري والاضطهاد.
-
“Apart from any violation of the rights under the Covenant, the State party commits a serious breach of its obligations under the Optional Protocol if it engages in any acts which have the effect of preventing or frustrating consideration by the Committee of a communication alleging any violation of the Covenant, or to render examination by the Committee moot and the expression of its Views nugatory and futile.
"ينص هذان القانونان على رد الممتلكات التي تمت مصادرتها بصورة غير شرعية لأسباب سياسية في ظل النظام الشيوعي إلى أصحابها أو تعويضهم. وينصان أيضاً على رد ممتلكات ضحايا الاضطهاد العنصري أثناء الحرب العالمية الثانية الذين كان يحق لهم ذلك بموجب مرسوم بينيس رقم 5/1945، أو دفع تعويضات للضحايا.
-
During this reporting period, there was a marked increase in ICMC collaboration with several Economic and Social Council agencies, particularly those that extended funding for its actions in favour of persons uprooted or forced into flight because of war and conflict, racial or ethnic persecution, and/or human rights violations.
وشهدت فترة التقرير هذه زيادة ملحوظة في التعاون بين اللجنة وعدة وكالات من وكالات المجلس الاقتصادي والاجتماعي، خاصة الوكالات التي قدمت التمويل لأعمال اللجنة لصالح الأشخاص الذين اقتلعوا من ديارهم أو أكرهوا على الارتحال بسبب الحرب والصراع، والاضطهاد العنصري أو العرقي، و/أو انتهاكات حقوق الإنسان.